الأكسجين هو عنصر كيميائي رمزه O وعدده الذرّي 8،صنّف الأكسجين ضمن اللافلزّات،ويكون في الشروط العاديّة من الضغط ودرجة الحرارة على شكل غاز ثنائي الذرّة ونقول ثنائي الأكسجين O2، ليس له لون أو طعم أو رائحة ويشكّل 20.94% من تركيب الغلاف الجوّي للأرض بالإضافة إلى وجود عنصر متولد عن الأكسجين يطلق عليه الأوزون (O3) (وهو ينتج خلال تكسير الأشعة فوق البنفسية الرابطة التساهمية الثنائية الموجودة في جزيء الأكسجين فتؤدي هذه العملية إلى وجود ذرتي أكسجين نشطتين 2O وبعد ذلك تتحد كل ذرة أكسجين نشطة O مع جزيء الأكسجين O2).
إنّ أكثر العناصر وفرة في القشرة الأرضية هو الأكسجين و يعدّ الأكسجين ثالث عنصر من حيث الوفرة بعد الهيدروجين والهيليوم و هناك ثلاثة نظائر مستقرّة للأكسجين 16O و 17O و 18O، أكثرها وفرةً هو الأكسجين-16، حيث تبلغ وفرته الطبيعيّة 99.8 . نظائر العناصر الكيميائية هي أشكال من العنصرالكيميائي (أي شكل من ذرة معينة ) لذرتها نفس العدد الذري z، ولكنها تختلف في الكتلة الذرية بسبب اختلاف عدد النوترونات. ولا تختلف الخواص الكيميائية للذرة ونظيرها.
للأكسجين أهميّة حيويّة كبيرة جداً، حيث لا غنى عنه لاستمرار الحياة على سطح الأرض ، فهو أساس عملية التنفّس الخلوي عند الإنسان والحيوانات، كما يدخل في عملية التركيب الضوئي(عملية كيميائية معقدة تحدث في خلايا البكتريا الزرقاء وفي صانعات اليخضور) عند النباتات . بالإضافة إلى ذلك فهو أساس عملية الاحتراق، كما يسهم في عمليات التآكل وكانت لعملية الاحتراق فائدةً كبيرة بالنسبة للإنسان عبر التاريخ، وفي نفس الوقت أحد أكثر الظواهر غموضاً في تفسيرها وكانت النار أحد العناصر التقليديّة الأربعة التي يتكوّن منها الكون حسب المفهوم السائد آنذاك،وفي أواخر القرن التاسع عشر أيقن العلماء أنّه يمكن إسالة الهواء، وبالتالي فصل مكوّناته وذلك عن طريق الضغط والتبريد.
ينتج الأكسجين صناعياً في الوقت الراهن بشكل كامل تقريباً من إسالة الهواء وتقطيره بشكل مجزّأ ومستمر.
بالإضافة إلى الأكسجين الجزيئي O2 (ثنائي الأكسجين)، والذي يمثّل الشكل الشائع من العنصر على سطح الأرض، فإنّ للأكسجين متآصلات أخرى، أشهرها الأوزون O3، مع وجود متآصلات أقلّ شهرة مثل الأكسجين الذرّي بالإضافة إلى ثماني الأكسجين O8.
إنّ أكثر العناصر وفرة في القشرة الأرضية هو الأكسجين و يعدّ الأكسجين ثالث عنصر من حيث الوفرة بعد الهيدروجين والهيليوم و هناك ثلاثة نظائر مستقرّة للأكسجين 16O و 17O و 18O، أكثرها وفرةً هو الأكسجين-16، حيث تبلغ وفرته الطبيعيّة 99.8 . نظائر العناصر الكيميائية هي أشكال من العنصرالكيميائي (أي شكل من ذرة معينة ) لذرتها نفس العدد الذري z، ولكنها تختلف في الكتلة الذرية بسبب اختلاف عدد النوترونات. ولا تختلف الخواص الكيميائية للذرة ونظيرها.
للأكسجين أهميّة حيويّة كبيرة جداً، حيث لا غنى عنه لاستمرار الحياة على سطح الأرض ، فهو أساس عملية التنفّس الخلوي عند الإنسان والحيوانات، كما يدخل في عملية التركيب الضوئي(عملية كيميائية معقدة تحدث في خلايا البكتريا الزرقاء وفي صانعات اليخضور) عند النباتات . بالإضافة إلى ذلك فهو أساس عملية الاحتراق، كما يسهم في عمليات التآكل وكانت لعملية الاحتراق فائدةً كبيرة بالنسبة للإنسان عبر التاريخ، وفي نفس الوقت أحد أكثر الظواهر غموضاً في تفسيرها وكانت النار أحد العناصر التقليديّة الأربعة التي يتكوّن منها الكون حسب المفهوم السائد آنذاك،وفي أواخر القرن التاسع عشر أيقن العلماء أنّه يمكن إسالة الهواء، وبالتالي فصل مكوّناته وذلك عن طريق الضغط والتبريد.
ينتج الأكسجين صناعياً في الوقت الراهن بشكل كامل تقريباً من إسالة الهواء وتقطيره بشكل مجزّأ ومستمر.
بالإضافة إلى الأكسجين الجزيئي O2 (ثنائي الأكسجين)، والذي يمثّل الشكل الشائع من العنصر على سطح الأرض، فإنّ للأكسجين متآصلات أخرى، أشهرها الأوزون O3، مع وجود متآصلات أقلّ شهرة مثل الأكسجين الذرّي بالإضافة إلى ثماني الأكسجين O8.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق